رغم تنفيذ الاحكام الشرعية وتصويرها وبثها عبر مواقع التواصل الاجتماعي
ومعرفت كل شخص من المجتمع بماسوف يحدث له في حالة اخلاله بالامن او ارتكابه ظلم في حق الاخرين
الا اننا لازلنا نسمع ونشاهد ارتكاب جرايم يندى لها الجبين ومنها ماحدث امس
في احد مناطق مملكتنا الحبيبة عندما اقدم ذلك الابن على ارتكابه جريمة عظماء بصب مواد مشعلة
واحراق والدته واخيه في حادثة غريبة من نوعها لم تشهد المنطقة مثلها والله اعلم انها الاولى فيها
لمايتمتعون به اهل تلك المنطقه من الاحترام لكبارهم وترابطهم الاسري الذي كان يضرب به المثل
ولكن يبدو ان النزوح للمدن والاختلاط برفقاء السؤ كان هو الدافع الاول في ارتكاب مثل تلك الجرايم
عبدالله شاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق