قال الزبيدي ثياب البيض ياناشدنا
تغشاء عبيدل ومن في حلته من رفاقه
وفال عابد وفال الحمد ويحيى ومنديل
اليل ماكني الا في قصوراً وحير
بنور الاتريك كني وسط حامي الظيره
ياربعنا مالفينا الل علينا حوادي
حوادياً جت علينا من عدو وسط ديره
حكم علينا بخمسين الف بخشيش وديات
والا وكلاً يقل روحوا لعابد ومنديل
وصوبوا احمد وصوبوا كل قرناً مسما
والقرم ماينفعه في الضدة الا حزامه
سلام ياراعي الترحيب من شف قلباً
حشمه لعجران والى سايره ملجماعة
حلف وطلق علينا ملوعد ماتعدون
وارتدنا بعد عدينا عن البيت تله
رد عليه عتيق ابن صالح
قال
اهلين عند الذي للخطر ماشفق البن
يحيى مثيل الملك وعساكراً والجماعة
متربياً على الكرم ماذا ترباء على الدون
مغزول يلي تمنا فالجبل بيت تله
قال الزبيدي بعلم من نشد من نشد
ضويت دار الجريعاء صبح قبل الشروق
لقيت فيها رجاجيلاً تحب الجميل
جونا بتيساً قرونه مثل عمد الحديد
في ضنتي لو نطح سيلان من قوته
انه ليضهر عيون الماء لشرابها
الرد
قال الزبيدي بعيف الشرق يامن نشد
واعيف من ديرتاً فيها البدوا والشروق
واجاور اللي يضد الخصم في ولج ميل
وانزل مع السعدي الي مايداري الحديد
يقوت الخطر يوم اللاش ماقوته
والفتنه لا بصرت يتناوش الرابها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق