لا احد يقلل من خطر البطالة والحاجه للمال على المجتمعات ولكني أرى كلامك صحيح لمعرفتي
لبعض الأشخاص الذي أخذوا من السجون مقرات لسكنهم بعد ماكانوا أعضاء فاعلين في البلد
ويحملون رتب وواضايف ولكنهم اتبعوا طرق ملتوية وجرائم ادت بهم إلى السجون وفقد وظائفهم
بعد ماكانوا أعضاء فاعلين في المجتمع والآن يتخذون من الأجرام والمخدرات طريق لجلب
معيشتهم بعد ماسدت الطرق في وجوههم بسبب أفعالهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق