========عبدالله شاهر=========
ابـرســل مـراسـيـلي مع الطـيـر والانـســـان
تـصل للديرة السـعـدي ومـنـهـو سكن فيـهــا
ويـوقــف على الحـد الـذي يـفـصل الحــدان
مـع ديــرتي يــــوم الــمـنـيـمـس نصالـيـهـا
مـع ديــرتي يــــوم الــمـنـيـمـس نصالـيـهـا
الاولـه بـبـدا بـــبــســـم الـلـه الــــرحــمـــن
بســم الـله الـرحــمــن مـلـيـون الـثـنـيـهــــا
بســم الـله الـرحــمــن مـلـيـون الـثـنـيـهــــا
ابـدا سـلامي واسـتتجـيـرك مـن الـنـقـصـان
وان جـاء نـقـوص العبد يـنـقـص تـوفــيـهـا
وان جـاء نـقـوص العبد يـنـقـص تـوفــيـهـا
صولـوا وســلـمـنـا على يـســــد الـعـربــان
شـــفــيـعــنـا يـوم تـقــذف الارض مافـيـهـا
شـــفــيـعــنـا يـوم تـقــذف الارض مافـيـهـا
يـالـلـه تـثـبـتــني علــى الــديــن يــامــنـــان
واجـعـل حـيـاتـي في سـبـيـلـك مــقـديــهــــا
واجـعـل حـيـاتـي في سـبـيـلـك مــقـديــهــــا
انـك تـبـلغـني الـشـهــاده وان نـــشـــطــــان
فـي وســط بـيـت الله صـلاتـي مـــوديـهــــا
فـي وســط بـيـت الله صـلاتـي مـــوديـهــــا
يـقـلـون اذا مـات ابـن يــادم كــمـا مـاكـــان
يـبـعـث وهــو واقــف صــلاتـه يـصلـيـهــا
يـبـعـث وهــو واقــف صــلاتـه يـصلـيـهــا
هـــذا الـمـنـيـة يـمـتـنـيـتـه رفـيـع الـشــــان
والـلى ردي الـحـظ مـايـفـتـكــر فــيــهـــــا
والـلى ردي الـحـظ مـايـفـتـكــر فــيــهـــــا
واثـانـيـه يـــمـاجـد اوصـيـك فـي الاخـوان
اخـفـض جـنـاحـك لــة وسـتـر بـلاويــهـــا
اخـفـض جـنـاحـك لــة وسـتـر بـلاويــهـــا
احـفـض صـديـقـك والـصـداقـه لها برهان
وان جـاك زلـه مـن صـديــقـك تـواريـهـــا
وان جـاك زلـه مـن صـديــقـك تـواريـهـــا
في ارض اثراء واحذرلسـانك من النقصان
والي يـــشـــب الـنـــــار لازم يـطـفـيـهــــا
والي يـــشـــب الـنـــــار لازم يـطـفـيـهــــا
يـامـاجـد لاتـسـمـع فـي اهـل الـوفا النسوان
الــيـــوم تـاخـــذاهــا وبـكـره تــوديـــهــــا
الــيـــوم تـاخـــذاهــا وبـكـره تــوديـــهــــا
يـامـاجـد اوصـيـك فـي رفـقـت الـشـجـعان
هـم حـزت الضـدات مـن تـعـتـزي فـيـهــا
هـم حـزت الضـدات مـن تـعـتـزي فـيـهــا
هـم حـزة الضدات مـن تـحـمي الاوطـــان
صـداقـت الـشـجعان بـالـمـال تـشـريـهــــا
صـداقـت الـشـجعان بـالـمـال تـشـريـهــــا
والـثـالـثـه يـمـاجـد اوصـيـك فـالاوطـــان
ديــارنا لابــد بــدم نــــفـــديـــهــــــــــــــا
ديــارنا لابــد بــدم نــــفـــديـــهــــــــــــــا
هـذاحـدود اهـلـك مـع لابــت الــتـهــمـــان
اســمــع كـلام الي هــروجــه مـقــديـــهـــا
اســمــع كـلام الي هــروجــه مـقــديـــهـــا
وتـنـزل تهامـه تعــرف الحد مع الـشــغـبان
وتعـرف حـدود اجـدادنـا مـن سـكن فـيـهــا
وتعـرف حـدود اجـدادنـا مـن سـكن فـيـهــا
وحـاول تـمـد السـاق الى طارفـت زهـران
تـراء لـي حـدود مـع الـدعـاوي بـواديــــه
تـراء لـي حـدود مـع الـدعـاوي بـواديــــه
حـدودي مـعـه مـن راهـفـه حـدت الـزيــان
ومـن راس قـاعـس حــدنا مـن مـعـالـيـهـــا
ومـن راس قـاعـس حــدنا مـن مـعـالـيـهـــا
ويـم الـحـلـيـفـه لـه صـداقـه مـع الســـروان
ويـشــرب مـن الـمـويـه ويـرعاء مراعـيـها
ويـشــرب مـن الـمـويـه ويـرعاء مراعـيـها
وتـنــزل تـهـامـه ثـبـت الـحـد من رهــجــــان
ومـن مــــرقـبـان الـلـه مـجـمــل مــبـاديــها
ومـن مــــرقـبـان الـلـه مـجـمــل مــبـاديــها
وريع الزهب حد من حدودك مع الـتهــمـان
وريـع الـزهــب حـد والـغــرابـه تـوازيـهـا
وريـع الـزهــب حـد والـغــرابـه تـوازيـهـا
ومــر الـلـؤا يـقـلـون مـاهـــو لـنا يـخـــوان
مع ارض الـحـشــيـه والـجـبـال التي فـيـهـا
مع ارض الـحـشــيـه والـجـبـال التي فـيـهـا
وتـرجـع جـهـت حـربـيـن لطامـت الغلـطان
مـن راس فــوس حـدودنـا نـفـتـخـر فـيـهــا
مـن راس فــوس حـدودنـا نـفـتـخـر فـيـهــا
ومـن حـاجــر الـحـيـطة نـحـدد مع الوديـان
ومـن ريع فــوس وذيك الارواع نحـمـيـهــا
ومـن ريع فــوس وذيك الارواع نحـمـيـهــا
ومــن وادي الـقـلـتـيـن نـوقـف مـع الـشـبـان
اجــدادنـا قــــدام كـانــت تــصــالـيـهــــــــا
اجــدادنـا قــــدام كـانــت تــصــالـيـهــــــــا
الـحـد في الـجـزعــة وتـقـعـا لـنـا حــــــدان
واباء الـمـار والـشــبـان تـبـتـعـتـرف فـيـهـا
واباء الـمـار والـشــبـان تـبـتـعـتـرف فـيـهـا
لـنـا حـد مع اهـل العـش في الوادي المصان
ودعوا بني زايـد مـن الـخـصـم تحـمـيـهــــا
ودعوا بني زايـد مـن الـخـصـم تحـمـيـهــــا
وكـــوبـان مـتـعـلي على هـــامـت الـثـيـدان
يـملي شـروط الـحـد مـن حـيـث يـبـغـيـهـــا
يـملي شـروط الـحـد مـن حـيـث يـبـغـيـهـــا
الــوافـيـه نـاخـذ ولانـاخـذ الــنــقـصــــــان
والـعـيــس مـعـروفـه ومـعـروف حـاديـهــا
والـعـيــس مـعـروفـه ومـعـروف حـاديـهــا
عبدالله شاهر
=======================
=======================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق