هذا القصه عاصرتها أنا حياتي ولا زالوا أصحابها على قيد الحياه
كان فيه ثعلب او حصني والحصيني معروف يعمل بيته على فضلات الاغنام وهي التبن او الدمنه
عاش ذلك الثعلب في غابه تسكنها الأسود والنمور وحاول يكسب بعض طرق عيشها وحياتها
وتعلم منها ذاع صيته بينها انه من فصيلتها ولكن للسف الثعلب ثعلب مهما ارتفع لازم يرجع فوق الدمنه موطنه
الأصلي دارت الأيام والسنين وذلك الثعلب يرافق الأسود ويتعلم منها
ومن المعروف الأسد اسد كل مازال به العمر زاده قوه ومعرفه
أما الثعلب مهما ارتفع لازم يرجع لفصيلة الثعالب لان من نشى على مذهب شين لازم يرجع لذلك المذهب وهو
ماحصل لثعلبنا اليوم بدل ماكان عايش مع الأسود رجع وصادق له ثعلب مثله
وسحبه وحطه فوق الدمنه للسف ونسي عيشته مع الأسود
كتب القصه وعاصر أحداثها
عبدالله شاهر
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق