الأحد، 20 يناير 2013

هذا القصه عاصرتها أنا حياتي ولا زالوا أصحابها على قيد الحياه


هذا القصه عاصرتها أنا  حياتي ولا زالوا أصحابها على قيد الحياه

كان فيه ثعلب او حصني والحصيني معروف يعمل بيته على فضلات الاغنام وهي التبن او الدمنه

عاش ذلك الثعلب في غابه تسكنها الأسود والنمور وحاول يكسب بعض طرق عيشها وحياتها 

وتعلم منها ذاع صيته بينها انه من فصيلتها ولكن للسف الثعلب ثعلب مهما ارتفع لازم يرجع فوق الدمنه موطنه 

الأصلي دارت الأيام والسنين وذلك الثعلب يرافق الأسود ويتعلم منها

ومن المعروف الأسد اسد كل مازال به العمر زاده قوه ومعرفه

أما الثعلب مهما ارتفع لازم يرجع لفصيلة الثعالب لان من نشى على مذهب شين لازم يرجع لذلك المذهب وهو 

ماحصل لثعلبنا اليوم بدل ماكان عايش مع الأسود رجع وصادق له ثعلب مثله

وسحبه وحطه فوق الدمنه للسف ونسي عيشته مع الأسود 

كتب القصه وعاصر أحداثها 

عبدالله شاهر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق