اح يـاصغـيـر
======
اح يـاصغـيـر اعــرف مــقــامــك وقــدرك
======
اح يـاصغـيـر اعــرف مــقــامــك وقــدرك
اعـرف مـقامـك وش محـلـك ف الاعـراب
الــنــاس مــاهــم مــثــل مـاكــان خــبــرك
يـوم انــت تـفـتـح بـاب وتـــسـكــر ابــواب
يـوم انــت تـفـتـح بـاب وتـــسـكــر ابــواب
اح يــاصـغــيــرالــنـاس تـعـرف بـغــدرك
يـاكـم غـدرت اصـحـاب واقـراب وحـبــاب
يـاكـم نــثـرت الــسـم فــي شــط بـــحـــرك
تـــجـــرعـــه مــن كـان لـلـخـيـــر طــلاب
تـــجـــرعـــه مــن كـان لـلـخـيـــر طــلاب
يـحـســبــك لـلــخـيــرات والـعــلــم مــدرك
واثــرك كــمـا قــالــوا مــنـــافـــق وكــذاب
والــيــوم كــل الــنـاس تــعـــرف بــمـكـرك
يــوم انــت لـلــفــرقــة ولــلــكــذب جــلاب
يــمـكـن يجـي لــك يــوم يــكـويــك جـمــرك
وتــسـيـر فــرجــه بـيـن حـاطـب وحــطـاب
يـمـكـن يـجـي لــك يــوم يــتـغـــيــر امـــرك
يـرمـونـك احـبـابـك و ربـعــك والاصـحـاب
مـنــتــه كــفــو حــتــيــن لـلــحِــمــل تــبــرك
انـتـه ذنـب مـحـسـوب مـن ضمـــن الاذنــاب
ولايــغــــرك لــو... تــطــأاولــت... كــبــرك
صـغـيـر نرمـيـــبـك ـمـعــا عــابـــر الــبـــاب
لـك يـوم تــحــمـل كــل حـمـلـك بــظـهــــرك
ونــقـيـدك بــالـقــيـد فـي بـعـــض الاطــنــاب
الـذنـب مــاهــو ذنـــبـــنـــا الــذنــب ذنــبـــك
يـامــانـصـحــنــا مـثـلـكــم غــيــر مــاصــاب
والـيــوم شـــوف الـشـــر نــايـــم بـجـنـــبـــك
واثــرك كــمـا قــالــوا مــنـــافـــق وكــذاب
والــيــوم كــل الــنـاس تــعـــرف بــمـكـرك
يــوم انــت لـلــفــرقــة ولــلــكــذب جــلاب
يــمـكـن يجـي لــك يــوم يــكـويــك جـمــرك
وتــسـيـر فــرجــه بـيـن حـاطـب وحــطـاب
يـمـكـن يـجـي لــك يــوم يــتـغـــيــر امـــرك
يـرمـونـك احـبـابـك و ربـعــك والاصـحـاب
مـنــتــه كــفــو حــتــيــن لـلــحِــمــل تــبــرك
انـتـه ذنـب مـحـسـوب مـن ضمـــن الاذنــاب
ولايــغــــرك لــو... تــطــأاولــت... كــبــرك
صـغـيـر نرمـيـــبـك ـمـعــا عــابـــر الــبـــاب
لـك يـوم تــحــمـل كــل حـمـلـك بــظـهــــرك
ونــقـيـدك بــالـقــيـد فـي بـعـــض الاطــنــاب
الـذنـب مــاهــو ذنـــبـــنـــا الــذنــب ذنــبـــك
يـامــانـصـحــنــا مـثـلـكــم غــيــر مــاصــاب
والـيــوم شـــوف الـشـــر نــايـــم بـجـنـــبـــك
نـعـرف مــقــاصـيـدك ونـعـرف بـالآســـبـاب
بقلم
عبدالله شاهر
=================
عبدالله شاهر
=================
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق